القراءة هي المهارة اللغوية الثالثة والتي قد نكتسبها في لغتنا الأم. وكما هو الحال مع الاستماع ، فهي تعد كمهارة استقبال حسية أو سلبية ، حيث تتطلب منا استخدام أعيننا وأدمغتنا لفهم المكافئ المكتوب للغة المحكية.
و هي واحدة من اثنتين من المهارات اللغوية المصطنعة ( المفتعلة )، حيث لا تحتوي جميع اللغات المنطوقة الطبيعية على نظام كتابة