لايسلم الشرف الرفيع من الاذى حتى يراق على جوانبه الدم.
الرجل الصالح هو الذي يحتمل الأذى لكنه لا يرتكبه.
يروم أذى الأحرار كل ملأم وينطق بالعوراء من كان معورا.
ولربما ابتسم الوقور من الأذى وفؤاده من حِرِّهِ يَتَأوَّه.
صُن لسانك عن الأذى وحاول ما استطعت أن تتعظ بما يُصادفك من العبر
الصبر الجميل لا شكوى فيه والصفح الجميل لا أذى فيه والهجر الجميل لا عتاب فيه
لا تحرق أصابعك بإطفاء شمعة غيرك.