احن إلى ضحك الأطفال حين كنت صغيرا لا احمل هماً ولا أبالي لما يفعله السفهاء.
كم احن لتلك النظرات التي كانت تأسرني في بحر من الحب والحنان .
احن إلى الطرقات التي طالما تمشيت وضربت أحجارها بقدمي كم تحملتي سخافات الأطفال كم قدتني إلى نهايات الأمان كم كان لنا ذكريات تحت أوراق شجرتك المسنه كم وكم من مشاعر يا ليتها تعود يوماً
أحن إلى نفسي حينما كنت صفحة بيضاء فهل يا نفسي حنيتي إلي.