التقدم في العمر، فكلما تقدمت المرأة في السن كلما كان فرص إنتاج البويضات أقل والعكس صحيح.
تعرض المرأة للضغوطات النفسية الشديدة وحالات الضغط والتوتر والقلق الزائد يقلل من إمكانية حدوث الحمل.
انخفاض الخصوبة لدي الرجل وإصابته ببعض المشاكل الصحية أو الأمراض التي تؤثر على عملية الإنجاب مثل داء السكري أو الشلل النصفى وما غير ذلك.
الخضوع للعمليات الجراحية في منطقة البطن، قد يترتب عليها سداد الأنابيب وبالتالي منع أو تأخر حدوث الحمل لدي المرأة.
وجود اضطرابات هرمونية عند السيدة ولاسيما هرمون الحليب.
التدخين بكثرة والأفراط في تناول المشروبات المسكرة والكحوليات.
الوزن الزائد للمرأة، والذي يعتبر احد اهم العوامل المسئولة عن تأخر الحمل، إذ أنه ينجم عن الإصابة بمرض تكيس المبايض والذي بدوره يجعل فرص إنتاج البويضات أقل، كما أن النحافة الشديدة تؤدي أيضا لتأخر الحمل أو تمنع حدوثه.