في الغالب يكون التأخر بدون سبب , و أحيانا يكون لأي من الأسباب الآتية :
خوف الأم بشدة على الطفل و خاصة إن كان الطفل الأول , فترغب الأم في الحفاظ عليه و تبقيه حبيسا خوفا عليه من الإصابة بضرر .
قد يتخذ البعض بداية سير الطفل وسيلة للضحك و التسلية فيؤثر الأمر على نفسية الطفل و يفقد الثقة .
تأثر نفسية الطفل ببعد الأم و الأب عنه و إهماله حتى و إن اعتنت به مربية .
عدم تشجيع الطفل بالقدر الكافي على السير .
ترك الطفل في المشاية لفترات طويلة اعتقادا منهم أنها تساعدة على المشي .
عدم تشجيع الطفل على تطوير مهارات المشي و خاصة بسبب حمل الأم للطفل كثيرا فبالتالي يصبح من الأسهل له البقاء كما هو .
أحيانا تكون زيادة وزن الطفل هي السبب .
وجود مشكلة في الفخذ
العوامل الوراثية , فقد يكون السبب أن الأم أو الأب أو أحد أفراد العائلة قد تأخر في المشي .
نقص فيتامين د : أحيانا يكون التسنين هو سبب نقص الفيتامين , و يكون العلاج بالتعرض للشمس لمدة نصف ساعة على الأقل بشكل يومي و بتناول فيتامين د و لكن يجب أن يكون باستشارة الطبيب .
إصابة الطفل بمرض خطير في الشهور الأولى و عدم التمكن من علاجه بشكل فعال مثل مرض التهاب الدماغ و السحايا .
تعرض الطفل لنقص في الأكسجين و الاختناق أثناء الولادة , مما يؤثر على القدرات العصبية .
إصابة الطفل ببعض الأمراض الوراثية مثل مشكلة توسع الأوعية , و يمكن التأكد من ذلك بإجراء الفحص الطبي .
تعرض الطفل لمرض الضمور العضلي المبكر .
لين العظام .
أن يكون نتيجة لتأخر النمو .
مرض العظم الوراثي .
الكساح الذي ينتج عن سوء التغذية .
التخلف العقلي .
الشلل المخي .
ضمور الأعصاب .