قيل:
سمي بيوم عرفة لتعارف سيدنا آدم على زوجته في تلك المنطقة (جبل عرفة)، وقيل لتعريف جبريل إبراهيم بمناسك الحج، وقيل أيضاً في تسمية عرفة بهذا الاسم لأنّ الناس يتعارفون فيه، كما قيل بأّن عرفة مأخوذة من العَرف وهو الطيب؛ كونها تعتبر هذه المنطقة مقدّسة.